3
تأمّل قصتك وكيف يمكنك التعبير عنها في النص.
2
جمع الذخيرة والبحث في المصادر.
1
توليد الفكرة واختيارها بناء على ما يهمك ويهم القارئ.
6
كتابة مسودتك الأولى في أقل من ساعة.
5
تحديد رسالتك، حدّد قارئك، حدّد هدفك (رسم إطار النص).
4
إتقان فن اختيار العناوين
9
العثور على صورة غلاف مناسبة بجودة ممتازة من مصدر قانوني.
8
اختيار منصة النشر والحرص على ملائمة تنسيق النص للمنصة.
7
الانتظار 24 ساعة ثم تحرير النص ومراجعه والتأكد من خلوه من الأخطاء اللغوية.
10
مراقبة ردود أفعال القرّاء على النص والتفاعل معهم والتعلّم منهم للتمكّن من الكتابة لهم بطريقة أكثر تأثيرًا في النص القادم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سجّل مبكرًا واحصل على 10% خصم
رمز الخصم: W10
مهارات الكتابة المؤثرة في منهج مكثف بالدروس والوحدات لتحديد القارئ الذي تبحث عنه وإتقان فن الكتابة له.
ورش الكتابة حيث ستعمل ضمن مجموعة الكتابة على تحرير مسوداتك مع كتّاب آخرين.
فن جذب القرّاء للعثور على قصتك المميزة وصوتك الكتابي لجذب مئات القرّاء لما تكتب والتأثير فيهم.
أتقن خطوات نشر كتاباتك على منصات التواصل للوصول إلى أكبر عدد من القرّاء.
أتقن فن تحويل كتاباتك إلى محتوى يُنشر لأشهر طويلة ويدل القرّاء عليك.
ارسم خطة إطلاق نشرتك البريدية لبناء قاعدة من القرّاء الأوفياء.
الميزات الإضافية
قرار التزامك بالكتابة والنشر بانتظام قد يكون أهم قرار مهني وشخصي تتخذه هذا العام.
عندما تلتزم بالظهور أمام القرّاء، تبدأ أفكارك في أخذ مكانها الطبيعي: على الصفحات، في النشرات البريدية، وفي عقول الناس لا داخل رأسك فقط.
هذا القرار البسيط يفتح لك أبوابًا جديدة: فرص عمل، علاقات مهنية، جمهور ينتظر كتاباتك، ومشروعات لم تكن تتخيّل أنك قادر على إنجازها.
في برنامج الكتابة المؤثرة لن تكون وحدك في هذه الرحلة؛ ستحصل على إطار واضح تلتزم من خلاله بالكتابة أسبوعًا بعد أسبوع، وتطبّق تمارين عملية تساعدك على تحسين أسلوبك وبناء مكتبة من النصوص القوية، مع مجتمع من الكتّاب الجادّين الذين يشاركونك نفس التحديات والطموحات.
إذا كنت تشعر أن الوقت حان لتتعامل مع الكتابة كمسار حقيقي في حياتك، لا كهواية مؤجّلة، فهذه دعوتك لتبدأ خطوة مختلفة: شهر واحد مكثّف قد يغيّر طريقة كتابتك… وما يمكن أن تحققه بالكتابة في السنوات القادمة.
- كاتب ومُترجم سعودي لـ 20 كتابًا.
- مؤسّس منصّة كتابة: إحدى شركات مسرّعة أعمال مسك.
- مترجم أغاني الأوركسترا السعوديّة.
- مستشار ومدرّب في الكتابة والترجمة.
- بدأ بالكتابة منذ أكثر من 15 عامًا، ونشر مئات المقالات على الإنترنت وفي الصحف السعودية والعربيّة.
- مؤسس نشرة معطف فوق سرير العالم، نشرة رسالة السبت، ومجتمع مئة يوم من الكتابة.
- يتحدث ويكتب ويفكر باللغة العربية والإنجليزية والألمانية.
- خريج الأكاديمية الأمريكية للكتابة في باريس.
سجّل اهتمامك في الدفعة القادمة
عثمان الشيخ
"أنا عثمان الشيخ، كاتب سوداني، ورغم أني أكتب منذ العام 2010 ميلادي، ولدي إصدارين وإصدار ثالث قيد التجهيز وآخر مترجم، ألا إن التجربة كانت مثرية وجيدة وعظيمة. اللقاءات المباشرة، والكتابة على الموقع "مدونة الافكار" تحديداً فكرة مبتكرة ومميزة. إضافة إلى الاستفادة القصة من التقنيات الحديثة مثل الاستبيانات اللحظية والتواصل الفعّال. استطاع محمد الضبع، أن يترك بصمته الخاصة، ويصمم تجربة، سيظهر أثرها قريباً في جيل كتابي مُلهم."
زهراء العبكري
"- فهمت من خلال هذه التجربة مراحل عملية الكتابة بشكل أوضح - فهمت العقبات التي تواجه الكاتب وكيفية التغلب عليها - عملي مع مجموعة من الكتّاب أثناء فترة مراجعة النصوص منحني قدرة أكبر على فهم وجهات النظر والآراء المختلفة وتقديرها - مدونة الأفكار ساعدتني على وضع أفكاري في إطار محدد، وبالتالي تجنب تداخل الأفكار أثناء مرحلة الكتابة - ساعدتني التعليقات التي تلقيتها على نصوصي على تحديد مواطن الضعف في النص، وكيفية معالجتها."
نسج غدير
"كانت التجربة مُثرية وممتعة ومُساعدة على الالتزام بالكتابة والانتهاء منها عن طريق بناء هيكلٍ لنظامٍ متكاملٍ وواضح، بدءاً من صيد الفكرة ومن ثم كتابة مسودتها الأولى ووصولاً إلى الانتهاء منها. هدف دخولي للتجربة كان بُغية تقوية مهارتي في توليد الأفكار وتحديد هدفي من الكتابة واختيار صوتي المنشود الذي أريد إيصاله لقارئي، وكذا معرفة أفضل الأساليب الكتابية لكتابة العنوان والمتن وأبرز الطرق لجعل نصوصي جذابة وخالية من الأخطاء قدر الإمكان بشكلٍ لا يُمَلّ منها أبداً، وبعد ختام التجربة أجزم أني قد خرجت منها بعقلِ كاتبٍ ممتلئٍ بالمعرفة مُحصّنٍ من الأعذار المانعة للكتابة الواهنة، كل هذا ما كان ليكون إلا بفضل الله ثم بإرشاد ومتابعة أ. محمد الضبع لنا، فكلّ الشكر والامتنان لكاتبنا الفذّ الفنّان.
سمية القاسم
"تجربة الكتابة كانت مثرية وجميلة، الرسائل البريدية الخاصة بالتجربة كانت مليئة بالفائدة وكذلك اللقاءات. التذكير اليومي كانت فكرة جميلة ومشجعة للكتابة لمن لم يتمكن من الوقت. استفدت كثيرا من التوجيهات الخاصة بكتابة المقالات. جزيل الشكر للأستاذ محمد وفريقه الرائع."
علياء المنصوري
"ساعدتني التجربة على رؤية أفكاري بشكل ملموس لأنها كثيرة في عقلي فترتيبها بطريقة معينة تساعد على وضوح الرؤية في الكتابة، الجلسات المباشرة عملية تعالج أبرز معيقات الكتابة وحلولها القابلة للتطبيق، لأول مرة أتجاوز خوفي و أشارك نصا مع مجموعة."
فواز أحمد
"التجربة مثرية، والالتزام بالكتابة اليومية ساهمت في تطوير أدواتي وكيفية الوصول للنص الجيد، ومضاعفة الإنجاز."
نوف بنت سعيد
"كُنت من أوائل المحظوظين بالانضمام لتجربة مئة يوم من الكِتابة، وقد قضيت أسبوعين من الالتزام بتعلم الكتابة والتدرب عليها ضمن فريق من الكُتّاب. أعادت لي التجربة شغفي بالكِتابة، كما علمتني كيف أنتقل من مرحلة الحُلم بهويتي ككاتبة إلى التعريف بها ضمن هويتي عبر التحلي بالشجاعة الكافية لكتابة نص متكامل، والحصول على مراجعة مباشرة من كاتب أثق به. كانت الدروس ثمينة جدًا، وقد أجابت على الكثير من الجدل، كما شجعتني على اتخاذ خطوات النشر الأولية، وجودي ضمن مجموعة من الكتاب والمعلمين ساعدني على الشعور بالانتماء. ممتنة جدًا."
أحلام الشريف
"نقلتني من العشوائية إلى التنظيم أضافت لي التركيز نحو الهدف في كتابتي أكسبتني فكرة كيف لي أن أحافظ على القراء، كيف أعتني بالنص بشكل أفضل كانت مُلهمة حقيقي فيها تنوع خبرات ابتداء من صاحب المبادرة والمنصة الأستاذ محمد الضبع وكذلك لفتات الإخوة الكتاب بتعليقاتهم أكدت لي أهمية الانتماء الى الأشباه في الهواية كنت محظوظة بهذا الانضمام."






























































